اروى بريس
في مقابلة مع وسائل إعلام محلية، اليوم الأحد، أكد الرئيس الجزائري أن بلاده لن تطبع العلاقات مع إسرائيل، لافتا إلى أنها لن تبارك أيضا من قام بالتوقيع على اتفاقية سلام مع تل أبيب. مضيفا: “نحن لن نشارك في التطبيع، ولن نباركه”.
وذكر الرئيس الجزائري أنه “سيكرر كلامه عن التطبيع في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة”، مشددا على أن الإعلان رسميا عن قيام “الدولة الفلسطينية في حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف، سيكون مفتاحا لحل أزمات الشرق الأوسط”
وشهد البيت الأبيض في العاصمة الأمريكية واشنطن، يوم 15 شتنبر، توقيع اتفاقيتي سلام بين الإمارات وإسرائيل، والبحرين وإسرائيل.
.