أروى بريس
عرفت مدينة طنجة فضيحة مدوية هزت جنبات مدرسة الملك فهد العليا للترجمة التابعة لجامعة عبد الملك السعدي بطنجة،وتعود أطوار القضية الضجة التى أتارتها قضية الجنس مقابل التقط بالسطات،مما حدا بالطالبات من التحرر وخلع جلباب الخوف وفضح المستور،حيث تقدمت إحدى الطالبات لتقديم شكاية للمصالح الأمنية للتبليغ باستاذ جامعي يدرسها ،قام بالتحرش بها وإرسال أشرطة فيديو إباحية،من أجل إستمالتها لكن الطالب فطنت لخطة الأستاذ وأبلغت عنه ،وللإشارة فقط فجامعة عبد الملك السعدي كانت إستباقية بعدما فتحت خطا أخضر للتبليغ بمثل هذه التحرشات او الأفعال التي تمس بحرية الطالبات داخل الجامعة.