اروى بريس
تمكنت الجامعة الملكية المغربية رغم جائحة كورونا من رفع تحدي عودة مباريات البطولة الإحترافية بنجاح، لتكون بذلك أول دوري في القارة السمراء يعود للتباري.
و قدمت الجامعة بذلك، مساعدة مباشرة للنوادي المغربية الأربعة المشاركة في نصف نهائي الكؤوس القارية في سابقة تاريخية، لتعود وهي في إستعداد بدني وذهني كامل.
إنجاح استئناف النشاط الكروي بالمغرب رغم الظروف الصعبة الحالية، كان تحدياً رفعته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بنجاح رغم الجائحة التي لم تستثني أي بلد في الكون.
كما كانت هذه العودة الناجحة التي رافقتها عدة تدابير وقائية واحترازية، مناسبة للأندية للتنافس والاستمرار في الصراع حول اللقب في احترام لمبدأ تكافؤ الفرص وتساوي الحظوظ بين كافة الأندية.
المسابقات الأفريقية وعلى أهميتها، فقد إكتست بدورها إهتماماً بالغاً من طرف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم خاصة وأن المغرب ممثل بأربعة أندية في نصف نهائيي أبطال أفريقيا و الاتحاد الافريقي، وتبقى برمجة المباريات القارية رهينة بالتواريخ المحددة رسميا من طرف الإتحاد الإفريقي لكرة القدم.
تعليقان
Wow, fantastic blog structure! How lengthy have you been running a blog for?
you make blogging look easy. The full glance of
your website is excellent, let alone the content!
You can see similar here sklep
bookmarked!!, I really like your site! I saw similar here: Najlepszy sklep