هشام اساوي – أروى بريس
بعد توقف دام لاكثر من سنتين ،عادت اللجنة المكلفة بإحصاء الشباب الذي تتوفر فيه الشروط الأساسية لبداية المرحلة الثانية لعملية التجنيد،حيث حدد العدد في 20 ألف ،والذين سيعيشون تجربة غير مسبوقة من حيث التدريب والتكوين والقيم.
ويشار على أن هذا الفوج هو رقم 37 حيث سيتم إستقبالهم في جميع المراكز الوطنية من أجل إجتياز هذه التجربة والإنخراط من أجل بناء مغرب الغد والإنتصار لروح الوطن،إضافة الى تكوين الذات على روح الإنتماء للوطن.